قصص انمي من مخيلتي

بسم الله الرحمن الرحيـــم...... السلام عليكـــم..
حبيت أن أعرض لكــم أفكاري
لقد سويت كتااااب بعنوااان(قصص إنمي من مخيلتي)
ونتمــنى أن ينال إعجابكم ما صنعته أناملي
والآن نخليكم تشوفون الكتاب وإلي بداخله من قصص منوعة
قطفتها من شجرة مخيلتي

(1)لينـــا اليتيـمة
يروى أنه كان في إحدى المدن المزدهرة بالسكان...عاشت فتاة جميلة تدعى لينا لهامن العمر الخامسة عشر
وكانت فتاة طيبة القلب رقيقة حسنة الخلق تنمو في حب في ظل والديها وتحب مدرستها ومايوجدفيها من
المعلمات والصديقات.....
هذه هي عائلة لينـــا التي كانت تعيش بين أحضانها بسعادة :D ولم تعتقد يوماً أنها من الممكن أن تعيش بعيد عنها.
في صباح يوم مشرق وكالمعتاد ذهبت لينـا إلى مدرستها الثانوية وهناك إلتقت بصديقتها الغالية عليها وكان إسمها ريم
كانت ريم مرحه ومشاكسة تحب المزاح وسريعة الغضب تختلف عن لينا في الصفات وبرغم من ذلكـ كانتا صديقتان حميمتان..
وما إن إلتقت لينا بها حتى سلمت عليها وسلمت ريم عليها أيضاً وسرعان ما بدأت الحصص الدراسية كانت لينا متفوقة كعادتها
جميع واجباتها أنجزتهااا....إنتهى الدوام المدرسي وذهب الجميع إلى منازلهم بعد يوم شاق شديد البرد...
دخلت لينا بيتهااا وهي تحس بالإرهاق وما إن رأت والدتها حتى قبلت يداها وسلمت عليها ثم ذهبت للحمام وقامت بالإستحمام وبعدها
توجهت إلى المطبخ حيث كانت والدتها قد أعدت الغداء ووضعته في منضدة الأكل ...نظرت لينااا لوزالدتها بحيرة وقالت بدهشة:
أمـــي أين أبي؟ألم يأتي من عمله بعد؟!فردت والدتها :نعم يالينــا إتصل علي وقال أن لديه بعض الأعمال وسيتأخر عن الغداء
وطلب منا الأكل من دونه.جلست لينــا على الكرسي وقالت:مسكين أبي لديه أعمال كثيرة بالأمس لم يأتي لأكل الطعام معنا.
ثـم أكلتا الطعام.وفي منتصف ليل ذلكـ اليوم دخل والد لينا البيت والتعب بادي على وجهه فسمعت أم لينا صوت فتح الباب فعلمت
أنه والد لينا فذهبت إليه..كان والد لينــا جالساً في كرسي موجود في صالة الإستقبال فجلست والدة لينا بالقرب منه وقالت:لماذا تأخرت يا عزيزي؟
فقال:أنا أسف تأخرت كثيراً ولكن هذا ليس بيدي أعمالي كثيـرة كما تعلمين....وبعد يومان سأسافر صدمة والدة لينا وقالت:تساااافر؟!
فقال:نـــعم لقد نقلت للعمل في مدينة أخرى....ولكني بالطبع لن أسافر بمفردي أنتي ولينا ستسافرن معــي سنعيش في تلكـ المدينة للأبد..
ســكتت والدة لينــا ولم تجب....فتعجب زوجها وقال:ماذا ألم يعجبكـ الأمر؟ المدينة جميلة وواسعة..وفيها مدارس وكل شيء كل شخص يتمنى أن يعيش فيها
فقالت والدة لينا:هذه ليست المشكلة أنا موافقة ولكن ماذا عن لينا لا أظن أنها سترضى بذهاب فهي تحب هذه المدينة كثيراً ومدرستها وصديقتها وسوف تحزن إذا رحلنا منها....فقال الوالد:لا تقلقي من ذلك أن أستطيع التصرف معها.
في اليوم التالي إستيقظت لينا مبكراً كالمعتاد لتذهب إلى مدرستها...وبينما هي تأكل إفطار الصباح قالت لها والدتها:لينا أريد أن أسألكـ سؤالاً؟فقالت لينا إسألي يا أمي....فقالت والدتها:لنفترض أنه طلب منكـ الرحيل إلى مكان آخر فهل ستوافقين؟تعجبت لينا من سؤال أمها الموفاجىء وقالت:ماذا؟! لا لن أذهب.فقالت والدتها:حسناً إذا كنت أنا ووالدك سنرحل فهل ستوافقين؟فصمتت لينــا ولم تجب...ثم نظرت إلى الساعة المنزلية المعلقة في الجدار وقالت:أو تأخرت على المدرسة أسفة يا أمي علي الذهاب...ثم أمسكت حقيبتها المدرسية وخرجت من المنزل وهي مندهشة من أسألة أمها وصلت لينا المدرسة وإلتقت بريم وسلمت عليها إلا أن ريم أحست أن لينا تفكر في شيء ما لأنها لم تسلم عليها كسلام كل يوم....فسألة لينا قائلة:ليــنا ؟! ماذا بكـ ..إلا أن لينا كانت شاردة الذهن...لأنها فهمت قصدأمها من هذه الأسئلة صرخة ريم في وجه لينا بصوت عالي قائلة:لينــــااااا لينـــــاااا؟!نظرت لينا لريم وقالت:نعم نعم،ماذا بكـ لتصرخي علي.. فقالت ريم بغضب وذهل:ماذا بي؟؟؟! إسئلي نفسـكـ ؟كنتي شاردة الذهن ناديت عليك ولم تسمعيني فيما تفكري؟....تجاهلت لينا ريم وقالت:لاشيء كنت أفكر في واجب الرياضيات هل حلي صحيح أم لا...هيا لنذهب إلى الطابور....تعجبت ريــم من تجاهل لينا لها وأيقنت من أن لينا تخفي عليها شيء ما..ثم ذهبتا إلى الطابور...
في الحصص كانت ريم تنظر للينــا وتطيل النظر فيها إنتبهت معلمة الرياضيات لذلكـ وقالت :ريــم تعالي وحلي المسألة.وقفت ريم وقالت:أنـــا؟! فردت المعلمة نعم..تقدمت ريم نحو السبورة وأخذت تنظر لسبورة وكأنها أول مرة تراهااا ولام تعرف من أين تبدأ بالكتابة وكيف تحل....فقالت المعلمة:ريم؟!هيا إبدئي الحل..إلتفتت ريم إلى المعلمة وقالت وهي تشعر بالخجل :معلمتــي لا أعرف ما هو الحل؟!حينها ضحكن جميع الطالبات...فشعرت ريم بخجل شديــد.فقالت المعلمة:ريــم لقد كنتي شاردة الذهن ولذلك لم تعرفي ماهو الجواب..فيما كنتي تفكرين؟فقالت ريم:كنت أفكـر أن الحصة طويلة وأنا جائعة متى تأتي الفسحة؟!
فضحك البنات مجدداً فقالت ريم بغضب:هههههه إضحكن كما تشئن..هه حينها قالت المعلمة:ريـــم إذهبي واجلسي في كرسيك وأنتي معاقبة بكتابة هذه المسألة عشرون مرة...بعد الحصة كانت ريم راقدة على طاولتها فذهبت لينا إليها وقالت:ريــم!هل أنتي نائمة..؟نظرت ريم للينا وقالت:ماذا!فقالت لينا :تصرفتي بغرابة في حصة معلمة الرياضيات لماذا؟فردت ريـم:لاشيء كنت جائعة ولم أركز ...فقالت لينــا:ألم تأكلي إفطار الصباح ؟فهزت ريم رأسها(أي نعم)
إنتهى الدوام المدرسي...فذهبت كل من لينا وريم لمنزلهما وكانت ريم في الطريق تنظر في عيني لينا دون أن تتكلــم معها.
دخلت لينــا منزلها وفعلت مثل كل يوم تدخل فيها منزلها لكن اليوم حدث شيء مفاجىء .... فوالدها يجلس في منضدة الطعام....وما إن رأته لينــا حتى ركضة إليه مسرعة وقبلت يداه فضمها إليه وقال:ما كل هذه الفرحة؟!وكأنك تريني لأول مرة!فقالت لينــا:نعم يا أبي أنا فرحة....لم أتوقع أن تكون في المنزل فكل يوم مثل هذا الوقت تكون في عملك ولا تأتي المنزل إلى في ساعة متأخرة من الليل ....فتبسم والدها وقال:اليوم لن أخرج من المنزل؟!فردت لينا:ولمــا؟فقال:أريد أن أقضي مع أسرتي يوم بلا عمل ...هذا حق لي.ففرحت لينا جداً وضمة والدها مجدداً....ثم أكلوا الغداء وأحست لينا بأن غداء اليوم له طعم مميز....
وفي المساء...كان والدا لينا جالسين في غرفة المعيشة

السلام عليكم حلوة القصة وبانتظار المزيد والمزيد يسلمووووووووو

حبيبتي الله يخليك كملي القصة كثيرررررررررررررر حلوة القصة وانا حبيبت كثير لينا الحلوة البنت الجميلة هذه

كمليها

راح اعمل مظاهرة لو ما كملتيها

انا احتج ضدك

ههههههههههههههههههههه

طيـــــــــــــــــــــب يا نجــــــــــــــــــــومة ........

الصرااااااااااااااااحة التـــــــامة هي إني كتبت هذه القصة زمان أول ماسويت المنتدى لعب وبس

ما توقعت إنها تعجب أحد بس مادام عجبتكـ راح أكملها لأني أنا إلي ألفتها وأعرف النهاية.......

يعني ما في داعي للمظاهرة........ههههههههه :37:

هذه التكمـــــــــــــــــــلة سعيد

____________________________________________________________

تــــــــــــــــــــــابع حكايــــــة لينـــــا اليتيمة

وفي المساء كان والدا لينــا جالسين في غرفة المعيشة ولم تكن لينـا معهما بل كانت في غرفتها تحـل واجباتها المدرسية ، قالت والدة لينا لزوجها: ألم تخبر لينا بالأمر بعد؟!فأجاب بكلمة واحدة:لا فقالت أم لينا:ولماذا؟ لابد أن نخبرها لايمكننــا أن نخفي عنها الأمر عاجلاً أم أجلاً ستعرف الأمر وحينها ستغضب منا لأننا لم نخبرها!!! فوقف والد لينا وقال بعد أن إتخذ قراره: حسنــاً سأخبرهــا ثم إتجه نحو غرفة لينا . نظرت ام لينا لزوجها وهو يتجه إلى غرفة لينا وقالت في نفسها:أرجوا أن يوفق في إقناعها . فتح والد لينا باب الغرفة فانتبهت لينا لذلكـ وإلتفتت إلى الباب لتجد والدها يقف بالقرب من الباب ثم قال:هل تسمحي لي بقليل من وقتك؟ فقالت لينا:بالطبع يا أبي ... فدخل والدها الغرفة وجلس في سرير لينا لأن لينا كانت تجلس في مكتبتها تحل واجباتها كما ذكرت.... كانت لينا تعلم أن والدها لم يأتي إلى غرفتها بفرده هكذا وإلا لسبب معين وكانت تنتظر ماذا يريد أن يقول بفارغ الصبر ، فتح والد لينا فمه قائلاً بدون مقدمات: لينـا سنسافر لمدينة أخرى هل توافقين؟! تفاجأت لينــا من قول والدها وصدمت قليلاً وبدا عليها الحيرة وبأنها تفكر في شيء ما نعم كانت تفكر في صديقتها كيف لها أن تبتعد عنها لقد أحبتا بعضهما كثيراً ........ قطع تفكيرها صوت والدها وهو يقول : لينــــــا ماذا بكـِ؟! أنا في الحقيقة مضطر لذهاب إلى تلك المدينة ولا يمكنني أن أترككم هنـا فعملي سيستقر فيها ، حاولت أن أقنع صاحب العمل بأني لايمكنني السفر إلى تلك المدينة ولكن دون جدوى لم أفلح في إقناعه.فقالت لينـا وهي تخفي حزنها:لالا لابأس يا أبي أنا لا أرفض أبداً بالطبع أوافق(لم تكن لينا تريد إزعاج والدها ) دهش والد لينا لأنه توقع أن ترفض وقال: هل أنت متأكدة ؟!فردت:نعـــــــم يا أبي ....... أنا متشوقة لرؤية المدينة الجديدة.فرح والد لينــا ولكنه لم يظهر هذا الفرح بشكـل كبيــر. خرج والد لينا من الغرفة ودون أن يعلم كان قد اصب حزناً كبيراً على إبنته الوحيدة التي لم تكن قط ترفض ما يأمرها به والديها. في صباح اليوم التالي إستيقظت لينــا من نومها (رغم أنها لم تنم الليل كلــه سوى ساعتين أوأقل وهي تفكـر في صديقتها ريم،هل تخبرها بأنها ستسافر أم تتجنب ذلكـ؟) لبست لينا ثوبها الدراسي وذهبت إلى المطبخ لتأكل الفطور (لم تظهر لينا أمام والدتها أي تصرف غريب يدل على أنها حزينة بسبب السفر) خرجت لينا من منزلها وإتجهت إلى المدرسة وهي في كل الطريق تفكر في ريم.....وما إن دخلت المدرسة حتى سمعت صوت محبوب ومفضل عليها إنها ريـم تنادي عليها من بعيد قائلة:لينــاااااا صبااااا الخير فتبسمت لينا وقالت:صباح النور ياريـم ثم مدت ريم يدها لتسـلم على لينا فأمسكت لينا بيدها و إستمرت في مسك يد ريـم وهي تقول في نفسها بحزن:ريم لا تتركيني أرجوك ياريــم ، تعجبت ريم

من فعل صديقتها لينـا وقالت بعد أن أطالت لينا في مسك يدها:لينــا اااااا؟! ماذا بكِ؟!فأجابت لينا: لاشيء أسفه ، ثم ذهبتا لطابور ومن ثم للفصل ... وإنتهى اليوم الدراسي ... وكالمعتاد ذهبت كل من لينا وريم سوياً لم تستطع ريم أن تتمالك نفسها وتتجاهل ما فعلته لينــا في الصباح فقالت: لينـــاااا؟!(ثم غيرت كلامها قائلة): أحس أني مرهقة وأرغب في إستنشاق هواء البحر.ما رأيكـ في أن تذهبي معي إلى الشاطىء إنه قريب منــا؟!سكتت لينا قليلاً ثم قالت : حسناً ولما لا ....ولكن في أي وقت؟فأجابت ريم:في المساء الساعة 4عصراً سأتي إلى منزلكـ لإصتحابك. فتفقتا على هذا الموعد. دخلت لينــا المنزل وهي تحس بإرهاق شديد فهي لم تنم ليلة الأمس وطلبت من والدتها أن توقظها قبل الساعة الرابعة عصراً لأنها تريد النوم :sleep: لم تعترض والدتها وأكدت لها بأنها ستوقظها. وبالفعل قبل الساعة الرابعة أيقظت أم لينا لينـا فاستعدت لذهاب مع الريم وما إن أتت الساعة الرابعة حتى سمعت لينا صوت جرس الباب فأسرعت لفتح الباب وهي تعلم أن القادم هي:ريـــــم :D

كمليها كلها مرة واحدة بسرعة لانها كثير حلوة قصص انمي من مخيلتي 2788221432

آسفه.... بس والله دائماً مشغوله وما ألقى وقت كثير لكتابة القصة........

هذه التكمله إلي لقيت وقت أكتب فيها:

وهي تعلم أن القــادم هي ريم، وبالفعل كانت ريم وكم كانت متشوقة لتذهب لينا معها للبحر ولذا لم تدخل منزل لينــا وإنما سلمت على والدة لينا وإستئذنتها بذهاب لينا معها للبحر. وفي طريقهما للبحر نظرت لينا لسلة التي كانت تحملها ريم وقالت: ريـــم ماذا تحميلين معكـ في السلة؟! فقالت ريم وهي تبتسم:شطائر لذيذه أعددتها بنفسي ولقد تعبت في إعدادها أتمنى أن تعجبكـ فردت لينا:بالطبع ستعجبني فهي من صنعكـ...فقالت ريم سائلة:وماذا أنت تحملين في سلتكـ؟!فقالت لينا:بعض المشروبات و فرشة صغيرة..فوضعت ريم يدها في رأسها وقالت وهي غاضبة :x :يا إلهي كيف نسيت المشروبات؟!أنا غبية...فقالت لينــا:لا لاتقولي هذا عن نفسكـ لما كل هذا الغضب؟أنا أحضرتها.فقالت ريم وهي تضحك وتضع يدها في كتف لينــا:ههههههه لينــا صدقتيني كنت أمزح معكـ أعرف أنني لست غبية.فنظرت لينا لريم وقالت:يالكِ من مشاغبة ياريــم هههااا.(هكذا كانتا صديقتان تحبان المرح و ترفهان عن نفسيهما ولكن هل ستستمر هذه الفرحة؟! تابعوا)وصلت لينا وريم البحر وفرشتا الفرشة على رمال البحر كان الجو رائع وجميل ويريح النفس...نظرت ريم للينا وقالت وهي في غاية السعادة:أنــــا جائعة ومتحمسة جداً لتناول الطعام الذي طهوته في كل الطريق صبرت على جوعي لكن الآن حان وقت إلتهام الطعام....يامي.ضحكت لينا وقالت:لنأكل إذاً.تناولت الصديقتان الشطائر اللذيذة التي أعدتها ريم وكم كانت شهية...وبعد أن إمتلأت بطن ريم بالطعام وشراب قالت للينا :هيــا نتمشى قليلاً على رمال الشاطىء ...حتى أخفف الحمل الذي وضعته في بطني. فضحكت لينــا وقالت:ما كان عليك أن تأكلي كثيراً .أنت على حق تحتاجين إلى الر ياضة لنمشي.....(كان كل ماتفعله ريــم من مزح ومشاغبة هو أنها كانت تعلـم أن صديقتها لينــا تخفي عليها شيء وبأنها تحس بالضيق وكان هدفها من هذه النزهة هو أن تزيل هذا الضيق من قلب صديقتها الحميمة)فهل تستطيع ريــم أن تزيل الضيق من صديقتها؟!ومــاذا سيكون رد فعل ريـــم إذا علمت بسفر لينــا؟! وهل ستسافر لينــا حقاً؟!أسئـــلة كثيـــرة تنتظر الإجابة عليــــها .......تابعوا البقية...........
تعبت ريـــم من السيــر فجلست على رمال البحر بالقرب من الشاطىء وجلست بقربهـــا ليـــنا ثم قالت لينـــا بصوت رقيق حنون:ريـــم أنتي أختـــي الوحيدة والعزيــزة على قلبــي قالتهــا وسكتت.

متى ما لقيت وقت بعدل هذه المشاركة وأكتــب البقية

» صور انمي آنجل
» صور انمي مرعبة
» تقرير عن انمي air
» تقرير عن انمي another
» تقرير عن انمي كرنفال