| حديث وشرحه | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
المجـــهول؟ عضو مبدع
مشَارَڪاتْي : 97 مزاجي : نُقآطِيْ : 5018 التسِجيلٌ : 20/07/2011
| موضوع: حديث وشرحه الجمعة يوليو 29, 2011 2:54 am | |
| حديث وشرحه...
في هذا الموضوع ان شاء نقوم بوضع الحديث النبوي وبعدها نضع شرحه لتعم الفائدة ونفهم معاني الاحاديث النبوية ، ونعلق عليها بما نحب . اذا كان هناك من يرغب بالمشاركة في هذا الموضوع ، رجائي منه ان يقوم بالتأكد من صحة الحديث قبل وضعه ،
بارك الله فيكم جميعا
الحديث الأول ________________________________________________________________ عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤمن (غر كريم والفاجر خب لئيم )
( الْمُؤْمِن غِرّ ) : بِكَسْرِ الْغَيْن الْمُعْجَمَة وَتَشْدِيد الرَّاء ( كَرِيم ) : أَيْ مَوْصُوف بِالْوَصْفَيْنِ أَيْ لَهُ الِاغْتِرَار لِكَرْمِهِ ( وَالْفَاجِر ) : أَيْ الْفَاسِق ( خِبّ ) : بِفَتْحِ خَاء مُعْجَمَة وَتُكْسَر وَتَشْدِيد مُوَحَّدَة أَيْ يَسْعَى بَيْن النَّاس بِالْفَسَادِ , وَالتَّخَبُّب إِفْسَاد زَوْجَة الْغَيْر أَوْ عَبْده ( لَئِيم ) : أَيْ بَخِيل لَجُوج سَيِّئ الْخُلُق وَفِي , كُلّ مِنْهُمَا الْوَصْف الثَّانِي سَبَب لِلْأَوَّلِ وَهُوَ نَتِيجَة الثَّانِي , فَكِلَاهُمَا مِنْ بَاب التَّذْيِيل وَالتَّكْمِيل قَالَهُ الْقَارِي . قَالَ الْخَطَّابِيُّ فِي الْمَعَالِم : مَعْنَى هَذَا الْكَلَام أَنَّ الْمُؤْمِن الْمَحْمُود هُوَ مَنْ كَانَ طَبْعه وَشِيمَته الْغِرَارَة وَقِلَّة الْفِطْنَة لِلشَّرِّ وَتَرْك الْبَحْث عَنْهُ , وَأَنَّ ذَلِكَ لَيْسَ مِنْهُ جَهْلًا لَكِنَّهُ كَرَم وَحُسْن خُلُق , وَأَنَّ الْفَاجِر هُوَ مَنْ كَانَتْ عَادَته الْخَبّ وَالدَّهَاء وَالْوُغُول فِي مَعْرِفَة الشَّرّ وَلَيْسَ ذَلِكَ مِنْهُ عَقْلًا وَلَكِنَّهُ خِبّ وَلَؤُوم اِنْتَهَى . وَقَالَ اِبْن الْأَثِير : الْمُؤْمِن غِرّ كَرِيم أَيْ لَيْسَ بِذِي مَكْر فَهُوَ يَنْخَدِع لِانْقِيَادِهِ وَلِينه وَهُوَ ضِدّ الْخِبّ , يُقَال فَتًى غِرّ وَفَتَاة غِرّ اِنْتَهَى . ____________________________________________________________
| |
|
| |
المجـــهول؟ عضو مبدع
مشَارَڪاتْي : 97 مزاجي : نُقآطِيْ : 5018 التسِجيلٌ : 20/07/2011
| موضوع: رد: حديث وشرحه الجمعة يوليو 29, 2011 2:57 am | |
| الحديث الثاني _____________________________________________________________ عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزي بن رباح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤس بن غالب القرشي العدوي ـ رضي الله عنه ـ قال: سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: (( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوي فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه))؛ متفق على صحته
هاتان الجملتان اختلف العلماء ـ رحمهم الله ـ فيهما: فقال بعض العلماء: إنهما جملتان بمعني واحد ، وإن الجملة الثانية تأكيد للجملة الأولي. ولكن هذا ليس بصحيح، وذلك لأن الأصل في الكلام أن يكون تأسيسا لا توكيداً ، ثم إنهما عند التأمل يتبين أن بينهما فرقاً عظيماً؛ فالأولي سبب، والثانية نتيجة: الأولي: سبب يبين فيها النبي صلي الله عليه وسلم أن كل عمل لابد فيه من نية، فكل عمل يعمله الإنسان وهو عاقل مختار، فلابد فيه من نية، ولا يمكن لأي عاقل مختار أن يعمل عملاً إلا بنية؛ حتى قال بعض العلماء: (( لو كلفنا الله عملاً بلا نية ، لكان من تكليف ما لا يطاق!)). وهذا صحيح ؛ كيف تعمل وأنت في عقلك، وأنت مختار غير مكره، كيف تعمل عملاً بلا نية؟ ! هذا مستحيل؛ لأن العمل ناتج عن إرادة وقدرة ، والإرادة هي النية. إذن: فالجملة الأولي معناها أنه ما من عامل إلا وله نية، ولكن النيات تختلف اختلافاً عظيماً، وتتباين تبتيناً بعيداً كما بين السماء والأرض. والأساس أن ما من عمل الا بنية، ولكن النيات تختلف وتتباين .
نتيجة ذلك قال: (( وإنما لكل أمري ما نوي))؛ فكل امريء له ما نوي: إن نوي الله والدار الآخر في أعماله الشرعية ، حصل له ذلك، وإن نوي الدنيا ، قد تحصل وقد لا تحصل. ثم ضرب النبي صلي الله عليه وسلم مثلاً يطبق هذا الحديث عليه، قال: (( فمن كانت هجرته إلي الله ورسوله ، فهجرته إلي الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها، فهجرته إلي ما هاجر إليه)).
(( الهجرة)): أن ينتقل الإنسان من دار الكفر إلي دار الإسلام . مثل أن يكون رجل في أمريكا ـ وأمريكا دار كفر ـ فيسلم، ولا يتمكن من إظهار دينه هناك، فينتقل منها إلي البلاد الإسلامية، فهذه هي الهجرة. إذا هاجر الناس ، فهم يختلفون في الهجرة. الأول: منهم من يهاجر ، ويدع بلده إلي الله ورسوله ؛ يعني إلي شريعة الله التي شرعها الله على رسوله صلي الله عليه وسلم هذا هو الذي ينال الخير،، وينال مقصوده؛ ولهذا قال: (( فهجرته إلي الله ورسوله))؛ أي فقد أدرك ما نوي. الثاني من المهاجرين: هاجر لدنيا يصيبها ، يعني : رجل يحب جمع المال، فسمع أن بلاد الإسلام مرتعاً خصباً يصيبها خصباً لاكتساب الأموال، فهاجر من بلد الكفر إلي بلد الإسلام؛ من أجل الماء فقط، لا يقصد أن يستقيم دينه، ولا يهتم بدينه، ولكن همه المال.
الثالث: رجل هاجر من بلد الكفر إلي بلد الإسلام؛ يريد امرأة يتزوجها، قيل له: لا نزوجك إلا في بلاد الإسلام، ولا تسافر بها إلي بلد الكفر ، فهاجر من بلده ـ إلي بلاد الإسلام ؛ من أجل أن يتزوج هذه المرأة. فمريد الدنيا ومريد المرأة، لم يهاجر إلي الله ورسوله، ولهذا قال النبي صلي الله عليه وسلم (( فهجرته إلي ما هاجر إليه)).
من كتاب رياض الصالحين للامام بن عثيمين ، بتصرف _________________________________________________________
| |
|
| |
المجـــهول؟ عضو مبدع
مشَارَڪاتْي : 97 مزاجي : نُقآطِيْ : 5018 التسِجيلٌ : 20/07/2011
| موضوع: رد: حديث وشرحه الجمعة يوليو 29, 2011 3:04 am | |
| الحديث الثالث _________________________________________________ عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: { لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عباد الله إخواناً، المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يكذبه، ولا يحقره، التقوى ها هنا } ويشير إلى صدره ثلاث مرات {بحسب امرىء أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام: دمه وماله وعرضه }. رواه مسلم
قوله: { لا تحاسدوا } هذا نهي عن الحسد، والحسد هو كراهية ما انعم الله على أخيك من نعمة دينية أو دنيوية سواء تمنيت زوالها أم لم تتمن، فمتى كرهت ما أعطى الله أخاك من النعم فهذا هو الحسد. { ولا تناجشوا } قال العلماء: المناجشه أن يزيد في السلعة، أي: في ثمنها في المناداة وهو لا يريد شراءها وإنما يريد نفع البائع أو الإضرار بالمشتري. { ولا تباغضوا } البغضاء هي الكراهه، أي: لايكره بعضكم بعضاً. { ولا تدابروا } أن يولي كل واحد الآخر دبره بحيث لا يتفق الاتجاه. { ولا يبع بعضكم على بيع بعض } يعني لا يبيع أحد على بيع أخيه، مثل أن يشتري إنسان سلعه بعشرة فيذهب آخر على المشتري ويقول: أنا أبيع عليك بأقل؛ لأن هذا يفضي إلى العداوة والبغضاء. { وكونوا عباد الله إخواناً } كونوا يا عباد الله إخواناً أي: مثل الإخوان في المودة والمحبة والألفة وعد الاعتداء ثم أكد هذه الاًخوة بقوله: { المسلم أخو المسلم } للجامع بينهما وهوالإسلام وهو أقوى صله تكون بين المسلمين. { لا يظلمه ] أي: لا يعتدي عليه. { ولا يخذله } في مقام أن ينتصر فيه. { ولا يكذبه } أي: يخبرهبحديث كذب. { ولا يحقره } أي: يستهين به. { التقوى ها هنا } يعني: تقوى الله تعالى محلها القلب فإذا اتقى القلب اتقت الجوارح - و يشير إلى صدره ثلاث مرات - يعني: يقول: التقوى ها هنا، التقوى ها هنا، التقوى ها هنا. ثم قال: { بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم } بحسب يعني: حسب فالباء زائدة والحسب الكفاية والمعنى لو لم يكن من الشر إلا أن يحقر أخاه لكان هذا كافياً. { المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه } دمه فلا يجوز أن يعتدي عليه بقتل أو فيما دون ذلك. { وماله } لا يجوز أن يعتدي على ماله بنهب أو سرقه أو جحد أو غير ذلك. { وعرضه } أي: سمعته فلا يجوز أن يغتابه فيهتك بذلك عرضه. __________________________________________________ | |
|
| |
المجـــهول؟ عضو مبدع
مشَارَڪاتْي : 97 مزاجي : نُقآطِيْ : 5018 التسِجيلٌ : 20/07/2011
| موضوع: رد: حديث وشرحه الجمعة يوليو 29, 2011 3:06 am | |
| الحديث الرابع __________________________ قال صلى الله عليه وسلم (تعس عبد الدينار وعبد الدرهم وعبد الخميصة تعس وانتكس وإذا شيك فلا انتقش)
قوله تعس بفتح أوله وكسر المهملة ويجوز فتحها وهو ضد سعد تقول تعس فلان أي شقي وقيل معنى التعس الكب على الوجه قال الخليل التعس أن يعثر فلا يفيق من عثرته وقيل التعس الشر وقيل البعد وقيل الهلاك وقيل التعس أن يخر على وجهه والنكس أن يخر على رأسه وقيل تعس أخطأ حجته وبغيته وقوله وانتكس بالمهملة أي عاوده المرض وقيل إذا سقط اشتغل بسقطته حتى يسقط أخرى وحكى عياض أن بعضهم رواه انتكش بالمعجمة وفسره بالرجوع وجعله دعاء له لا عليه والأول أولى قوله وإذا شيك فلا انتقش شيك بكسر المعجمة وسكون التحتانية بعدها كاف وانتقش بالقاف والمعجمة والمعنى إذا أصابته الشوكة فلا وجد من يخرجها منه بالمنقاش تقول نقشت الشوك إذا استخرجته .
من كتاب فتح الباري لابن حجر العسقلاني ___________________________
| |
|
| |
المجـــهول؟ عضو مبدع
مشَارَڪاتْي : 97 مزاجي : نُقآطِيْ : 5018 التسِجيلٌ : 20/07/2011
| موضوع: رد: حديث وشرحه الجمعة يوليو 29, 2011 3:09 am | |
| الحديث الخامس __________________________________ عن تميم الداري أن النبي صلى الله عليه و سلم قال(عن تميم الداري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الدين النصيحة إن الدين النصيحة إن الدين النصيحة قالوا لمن يا رسول الله قال لله وكتابه ورسوله وأئمة المؤمنين وعامتهم أو أئمة المسلمين وعامتهم)
قوله الدين النصيحة يحتمل أن يحمل على المبالغة أي معظم الدين النصيحة كما قيل في حديث الحج عرفة ويحتمل أن يحمل على ظاهره لأن كل عمل لم يرد به عامله الإخلاص فليس من الدين وقال المازري النصيحة مشتقة من نصحت العسل إذا صفيته يقال نصح الشيء إذا خلص ونصح له القول إذا اخلصه له أو مشتقة من النصح وهي الخياطة المنصحة وهي الابرة والمعنى أنه يلم شعث اخية بالنصح كما تلم المنصحة ومنه التوبة النصوح كأن الذنب يمزق الدين والتوبة تخيطه قال الخطابي النصيحة كلمة جامعة معناها حيازة الحظ للنصوح له وهي من وجيز الكلام بل ليس في الكلام كلمة مفردة تستوفى بها العبارة عن معنى هذه الكلمة
فالنصيحة لله وصفه بما هو له أهل والخضوع له ظاهرا وباطنا والرغبة في محابه بفعل طاعته والرهبة من مساخطه بترك معصيته والجهاد في رد العاصين إليه. النصيحة لكتاب اللهه تعلمه وتعليمه وإقامة حروفه في التلاوة وتحريرها في الكتابة وتفهم معانيه وحفظ حدوده والعمل بما فيه وذب تحريف المبطلين عنه النصيحة لرسوله تعظيمه ونصره حيا وميتا واحياء سنته بتعلمها وتعليمها والاقتداء به في أقواله وافعاله ومحبته ومحبة أتباعه النصيحة لائمة المسلمين اعانتهم على ما حملوا القيام به وتنبيههم عند الغفلة ومن أعظم نصيحتهم دفعهم عن الظلم بالتي هي أحسن ومن جملة أئمة المسلمين أئمة الاجتهاد وتقع النصيحة لهم ببث علومهم ونشر مناقبهم وتحسين الظن بهم.
النصيحة لعامة المسلمين الشفقة عليهم والسعي فيما يعود نفعه عليهم وتعليمهم ما ينفعهم وكف وجوه الأذى عنهم وأن يحب لهم ما يحب لنفسه ويكره لهم ما يكره لنفسه _________________________________
| |
|
| |
المجـــهول؟ عضو مبدع
مشَارَڪاتْي : 97 مزاجي : نُقآطِيْ : 5018 التسِجيلٌ : 20/07/2011
| موضوع: رد: حديث وشرحه الجمعة يوليو 29, 2011 3:11 am | |
| الحديث السادس _________________________
قال صلى الله عليه و سلم (اذا دعا أحدكم فليعزم فى الدعاء ولا يقل اللهم إن شئت فأعطنى فإن الله لا مستكره له وفى رواية فإن الله صانع ما شاء لا مكره له وفى رواية ليعزم الرغب )
فان الله لايتعاظمه شيء أعطاه قال العلماء عزم المسألة الشدة فى طلبها والحزم من غير ضعف فى الطلب ولا تعليق على مشيئة ونحوها وقيل هو حسن الظن بالله تعالى في الاجابة ومعنى الحديث استحباب الجزم فى الطلب وكراهة التعليق على المشيئة قال العلماء سبب كراهته أنه لا يتحقق استعمال المشيئة إلا فى حق من يتوجه عليه الاكراه والله تعالى منزه عن ذلك وهو معنى قوله صلى الله عليه و سلم فى آخر الحديث فانه لا مستكره له وقيل سبب الكراهة أن فى هذا اللفظ صورة الاستعفاء على المطلوب والمطلوب منه
من كتاب شرح النووي على صحيح مسلم _________________________
| |
|
| |
صلاتي نجاتي المستوى الرابع
مشَارَڪاتْي : 490 دوَلتي : السودان مزاجي : نُقآطِيْ : 2147488516 التسِجيلٌ : 16/07/2011
| موضوع: رد: حديث وشرحه الجمعة يوليو 29, 2011 4:33 am | |
| شـكراً لك يا أخي على الموضوع المميز سوف يتــم تثبيته بإذن الله :34: | |
|
| |
همتي في إرتقائي المستوى السادس
مشَارَڪاتْي : 664 دوَلتي : السودان مزاجي : نُقآطِيْ : 7192 التسِجيلٌ : 11/07/2011
| موضوع: رد: حديث وشرحه الجمعة يوليو 29, 2011 5:38 am | |
| - &صلاتي نجاتي& كتب:
- شـكراً لك يا أخي على الموضوع المميز
سوف يتــم تثبيته بإذن الله :34: مجـــــــــــــهووووووووووووود رااااائع بارك الله فيكـ (تم التثبيت) :64: | |
|
| |
المجـــهول؟ عضو مبدع
مشَارَڪاتْي : 97 مزاجي : نُقآطِيْ : 5018 التسِجيلٌ : 20/07/2011
| موضوع: رد: حديث وشرحه الأحد يوليو 31, 2011 9:06 am | |
| مروركــم أسعدنـــي....جزاكم الله كل خير | |
|
| |
النجمة اللامعة الإدارة العامة
مشَارَڪاتْي : 4532 مزاجي : نُقآطِيْ : 15243 التسِجيلٌ : 16/08/2011
| موضوع: رد: حديث وشرحه الأربعاء مايو 08, 2013 9:41 am | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل الخير على هذا الموضوع ... | |
|
| |
بقيمي أرقى الإدارة العامة
مشَارَڪاتْي : 1948 دوَلتي : لبنان مزاجي : نُقآطِيْ : 7249 التسِجيلٌ : 23/06/2012
| موضوع: رد: حديث وشرحه الخميس مايو 16, 2013 12:35 pm | |
| موضوع مفيد جدا.. شكرا لك.. | |
|
| |
| حديث وشرحه | |
|